أتوسل إلى التوبة العاجلة! إذا كنتم قد استمعتم إلىالدعوة التي وجهتها أمي ، منذ السنوات الأولى من هذا العقد،هنا(وقفة)، لكانت العديد من الأرواح قد تابت.

أنت لا تعرف كيف تستمع إلى كلمتي! لا يمكنك فهمها، ولا يمكنك عيشها، لأنك لا تريد ترك خطاياك.

أدرك أن الكثيرين يريدون أن يهبوا لي وجودهم، ولكن ليس الكل. أنا لا أقبل المنافسين! أنا لا أشترك بحدائقي وعناوين رسائلي مع أي خصم آخر. إذا كنت تريد أن تكون لي، فتأمل في هذه الكلمة: (وقفة) -لا يمكنك أن تعبد سيدين!(وقفة) لا يمكنك أن تعبد الله والدنيا.(وقفة) يا جيل، تعالوا واستمعوا إلى نبضات قلبي. متأخرًا، ارتعاشة حنين(وقفة) ورغبة في مساعدتكم.

باب الحظيرة لا يزال مفتوحًا. لقد ناديت الخراف، لكن الكثير منها يفضل الانضمام إلى المعز. دعهم يبقون!!!(وقفة) قريبًا سأغلق الباب، ولن يفتحه أحد آخر، وسيكون هناك فرح عظيم داخل حظيرتي، بينما في الخارج، ستأتي الليلة، سيأتي الحزن، وصرير الأسنان.

هذا الحظيرة(وقفة) هو قلب أمي!!! أولئك الذين سمعوا صوتها، وأولئك الذين انتبهوا إليها، هم داخل قلبها، حظيرتي، ومن هناك لن يخرجوا بعد الآن، إلا إذا تثبطوا، أو لم يعودوا يريدون ذلك.

حتى اللحظة التي تغلق فيها أبواب الجحيم خلف روح ما، هي لي، وأنا أفعل كل شيء من أجلها، ولكن بعد أن اختارت الجحيم بوعي، وبعد إغلاق الجحيم ورائها، (وقفة) لم أعد أعرفها.(وقفة) لذا تحولوا!(وقفة) بدون تأخير.

خذوا النعم والرسالة من هذا المكان إلى أقاصي الأرض. سأكون أنا من يتكلم! سأكون أنا من يستخدمكم، ويشهد بكم، إلى كل أرجاء المعمورة! افعل شيئًا!(وقفة) انطلقوا. أعلنوا للعالم(وقفة) أن الحب لا يُحبّ وأن الحب يعود إليكم لإقامة ملكوتك من الشركة والقداسة والاستقامة والعدالة.

أبـارككم باسم الآب والابن والروح القدس".