الأحد، ٢٥ يوليو ٢٠٢١

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "كم أشتاق إلى الاتحاد مع كل روح! إنه الاستسلام لإرادتي الإلهية هو الذي يوحد الروح بي. الاستسلام هو قبول إرادتي في حياتكم. الروح التي تقبل إرادتي تكون بسلام. تُعطى كل روح صليبًا أصممه لها بشكل فردي. ليس كبيرًا جدًا وليس صعبًا بمجرد أن تقبله الروح. إنه نعمَتي - نعمة القبول - التي تجعل الصليب أكثر احتمالاً. صلوا من أجل نعمة قبول إرادتي يوميًا."

"صلُّوا لتمييز ما تحتاجون إلى قبوله وما لا تحتاجون إلى قبوله. هذا هو المفتاح لعلاقة أفضل معي."

اقرأوا أفسس ٥: ١٥-١٧+

انظروا بحذر كيف تسلكون، لا كالأغبياء بل كالحكماء، مستغلين الوقت لأن الأيام شريرة. لذلك لا تكونوا حمقى، بل افهموا ما هي إرادة الرب.