الجمعة، ١٢ فبراير ٢٠٢١

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أعزائي الأطفال، كثيرًا ما تواجهون اختبارات لإيمانكم ولا تثقون، مما يجعل كل محنة أصعب. الطريقة لتجاوز أي محنة بنعمة هي التركيز على حبي لكم. هكذا استطاع ابني الثمين أن يواجه صلبه. لن يواجه أحد قط محنة مثل تلك. أحثكم على وضع الأمور في نصابها الصحيح. لا يمكنكم العيش حياة شجاعة بالإيمان إذا استسلمتم للخوف - وتفكرون دائمًا بأن الأسوأ قادم."

"أنا أساعدكم في أي صعوبة. إذا لم تصدقوا ذلك - فإنكم لا تعرفونني وتحبوني كما ينبغي. أعرف كل محنة وكل انتصار ستواجهه كل روح في المستقبل. أنا هناك أنتظركم. تذكروا، كل شيء يأتي بنعمته الخاصة المصاحبة له. اعتمدوا على ذلك."

اقرأوا رومية ٨:٢٨+

نحن نعلم أن كل ما يحدث الله يحوله للخير مع الذين يحبونه، المدعوين حسب قصده.