الأربعاء، ٩ ديسمبر ٢٠٢٠

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أيها الأبناء، 'بيتكم' الروحي، مثل أي بيت في العالم، يجب أن يُحافظ عليه وإلا سيدمره ما في العالم من عناصر. بيتك الروحي عرضة لحب الدنيا، وقبول أي خطيئة وخيانة الحق. لا يمكنك إغلاق 'نوافذ' روحك أمام كل تجربة. فبالجهد الذاتي وحده تُتغلّب كل تجربة بمساعدة ملاككم الحارس."

"هناك نفوس تعيش أساليب حياة تتركها على حافة كارثة روحية مؤكدة. ما لم يستمعوا إلى الحق بشأن مكانهم أمامي، فسوف يسقطون بالتأكيد عن الهاوية ويخسرون أرواحهم، وهو خسارة أعظم بكثير من فقدان حياتهم الجسدية. لذلك فإن المعرفة الذاتية هي 'المطرقة' المستخدمة لبناء بيتكم الروحي."

اقرأ لوقا ١١:٩-١٠،٢٨+

وأقول لكم: اطلبوا يُعطَ لكُم، وابحثُوا تجدُوا، واقرعُوا يفتحُ لكم. لأن كل من طلبَّ أُعطي، ومن بحث وجد، ولمن قرع فتح له. . . ولكن قال: "بل طوبى للذين يسمعون كلمة الله ويحفظونها!"