السبت، ١٩ سبتمبر ٢٠٢٠

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أنا أرتب الحياة والموت وفقًا لإرادتي الإلهية. في كل حالة، توقيتي مهم وكامل. كان الأمر كذلك بالأمس عندما دعوت روث بادير جينسبورغ للحكم عليها. لا أحد - بغض النظر عن دوره في العالم - يفلت من عدالتي. يُحكَم على كل شخص بناءً على طاعته لوصائقي. إن وفاة قاضية المحكمة العليا هذه تفتح أبواب الفرصة. يمكن لرئيسكم* الآن استبدال هذه المرأة الليبرالية بقاضٍ محافظ. ستعزز أفعاله كرئيس حالي موقفه كمرشح رئاسي. نظرًا لأن المتوفاة كانت تتمتع بسلطة كبيرة على الأرض، فإن وفاتها ستقوي أولئك الذين عارضوها. بالنسبة للكثيرين، سيبدو الأمر كما لو أن طوق النجاة قد أُزيل من حول أعناقهم."

"الآن، دعونا نمضي قدمًا في الحرية - ونوجه ضربة أقل تقييدًا للحرية والسماح للحب المقدس بأن يحكم القلب."

اقرأ ١ يوحنا ٣:٢٤+

كل من يحفظ وصاياه يبقى فيه، وهو فيهم. وبذلك نعرف أنه يسكن فينا، بالروح الذي أعطانا إياه.

* الرئيس دونالد جيه ترامب.