الثلاثاء، ١٨ أغسطس ٢٠٢٠

مرة أخرى، أنا (مورين) أرى لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أيها الأطفال، محبتكم لي هي أساس ثقتكم في تدبيري. تدبيري هو ما هو كامل تجاه خلاصكم. لا تخافوا أي ظرف. أنا معكم وأمامكم. لا تضيعوا اللحظة الحاضرة محاولين حساب المستقبل. إذا كنتم تحبونني كأبيكم الله، فأنتم تعلمون أنني أمامكم أقدم الحل لكل مشكلة."

"حافظوا على الثقة في قلوبكم بتذكر كم أحبكم وكم تحبونني. من خلال هذه الثقة يمكننا العمل معًا لإحداث المعجزات. تعرفوا على قيمة معجزة حياتكم التي تضعكم حيث أنتم في اللحظة الحاضرة."

"صلُّوا لكشف الحق في كل ظرف سياسي. ثم صلُّوا لكي تقبل القلوب الحق."

اقرأوا رسالة تسالونيكي الثانية ٢: ١٣-١٥+

ولكننا ملزمون أن نشكر الله دائمًا لأجلكم، أيها الإخوة المحبوبين من الرب، لأن الله اختاركم منذ البداية للخلاص، بالقداسة الروح وبإيمان الحق. لهذا دعاكم بإنجيلنا لتنالوا مجد ربنا يسوع المسيح. لذلك يا إخوتي، اثبتوا وتمسكوا بالتفاسير التي عُلِّمتموها بنا، سواءً بالكلام أو بالرسالة.