السبت، ٢٥ يوليو ٢٠٢٠

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أيها الأطفال، ابقوا متحدين في الصلاة. لا تسمحوا لمشاكل هذه الأوقات أن تثبط عزيمتكم أو تشتتو انتباهكم. تحاول وسائل الإعلام السائدة التستر على الخير الذي يحرزه اليمينيون. إما أنه يمر دون ذكر أو يتم تمثيله بشكل خاطئ من خلال الجهود السياسية لإحداث الارتباك. لا تفوتوا فرصة للإشارة إلى الخير الذي يحرزه اليمينيون."

"عندما تدعون للهزيمة على المتطرفين، يكون الأمر كما لو أن خرطوم إطفاء قد تم تشغيله على ألسنة اللهب من الخطأ. العدو هو كل الإحباط. أنا أخبركم، صلواتكم تستدعي عناقي. لا شيء يمكنه كسر عناقي إلا بإرادتك الحرة."

اقرأوا في رسالة بولس إلى فليبي ٢: ١-٢+

لذلك إذا كان هناك أي تشجيع في المسيح، وأي حافز للمحبة، وأي مشاركة بالروح، وأي عاطفة وتعاطف، فأكملوا فرحتي بأن تكونوا ذوي نفس العقل، وأن يكون لكم نفس المحبة، وأن تكونو متفقين تمامًا ومتحدين.