الثلاثاء، ٢٨ يناير ٢٠٢٠

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "إنّ الارتباك هو سمة الشيطان المميزة. النقد البناء يجلب الوضوح للقلوب والمواقف. يمكن أن تكون الاختلافات في الرأي صوتي أو بصمات أصابع الشيطان اعتمادًا على دوافعهم."

"أقدم لك كل لحظة حاضرة كخطوة نحو الاقتراب مني أكثر. استخدم كل لحظة بمحبة مقدسة. إنّ الشيطان هو من يحاول إغراءك بالخوف، وانعدام الثقة وعدم الصبر. عدم المغفرة هي الثمرة السيئة للعيش في الماضي. إنه هدر للحظة الحاضرة. لن تُمنح نفس اللحظة مرتين أبدًا. استخدمها لتعميق قداسة شخصيتك الخاصة. كن مثالاً للمحبة المقدسة للآخرين. كل لحظة تصميم من نعمتي."

"لا تحاول إعادة تعريف وصاياي. لا تتجاهلها في حياتك اليومية. عش دائمًا في الحق الذي هو حقيقة سبب وجودك - لكسب طريقك إلى الجنة."

"انظروا إلى جمال خليقتي كهدية مني لكم."

اقرأ رومانية ٢:١٣+

لأن ليس سامعي الشريعة أبرارًا أمام الله، بل عاملوها هم الذين يبرَّون.