الأربعاء، 3 أكتوبر 2018

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته بأنه قلب الله الآب. يقول: "أعظم كنز في أي قلب يجب أن يكون محبة لي. هذه المحبة يجب أن تستهلك الروح جالبةً لها السلام. سلام القلب ينبع من الثقة. الثقة والمحبة يسيران جنبًا إلى جنب. قد يخذلك الناس، لكنني ثابتٌ في حياتك. محبتي لكل روح كاملة. دعوتي للنفوس لمحبتي هي دعوة لبدء الكمال بالقداسة."

"لديك مشاكل داخل الحكومات والأسر لأن النفوس لا تستجيب لدعوتي للعيش في محبة كاملة. كم يسهل عليهم الحكم على بعضهم البعض ولكنهم لا ينظرون إلى قلوبهم الخاصة. اسْعَ دائمًا لتحسين المحبة - هذا تحدٍ مقدس. انتبه لما له الأولوية في قلبك. ابحث عن الحق. الحب المقدس هو الحقيقة وإرادتي."

اقْرأ أفسس 5: 15-17+

انظروا بعناية إذن كيف تسلكون، لا كالأغبياء بل كالحكماء، مستغلين الوقت على أكمل وجه، لأن الأيام شريرة. لذلك لا تكونوا حمقى، ولكن افهموا ما هي مشيئة الرب.