الاثنين، 30 أبريل 2018

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "الثقة التي لي بكم يا أبنائي المختارين خلال هذه الأيام الأخيرة قبل مجيء ابني ليس لها بُعد في العالم، لكنها ضرورية جدًا في سياق الأمور. أدعوكم لحماية المؤمنين من خلال التعريف على لقب أمنا القدّيسة 'حامية الإيمان'. أدعوكم للتجمع كبقية مؤمنة. أدعوكم لاختيار ودعم الحياة لأن أي شيء آخر يدعو غضبي. أدعوكم للطاعة ودعم الوصايا."

"كونوا علامة في العالم بوحدة الحق. تخلّوا عن أي كبرياء هو ثمرة إرادتكم الخاصة. كونوا آلات مرنة بين يدي. أكرموني. كونوا صادقين معي. كونوا أصدقاء للحقيقة."

اقرأوا تيطس 2: 11-14+

لأن نعمة الله قد ظهرت لخلاص جميع الناس، مدرّبة إيانا على أن ننكر الفجور والشهوات الدنيوية وأن نعيش حياة عاقلة ومستقيمة وتقية في هذا العالم، منتظرين رجاءنا المبارك وظهور مجد الله العظيم والمخلّص يسوع المسيح الذي بذل نفسه لأجلنا ليفتدينا من كل إثم ويطهّر لنفسه شعبًا خاصًا غيورين على الأعمال الصالحة.