مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودت على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "اليوم، أنا أشارك العالم بكل تقدير من قلبي. حيث كان هناك ارتباك، أنشر وضوح الغرض. عندما كان هناك ضعف، أعطي قوتي. أجعل كل ما بدا عاديًا جميلًا."
"أفعل هذه الأشياء كعلامة على حبي لأولئك الذين في الضعف صبروا في الاستقامة. رعايتي تستقر على جميع الأرض اليوم. ابتهج!"