الخميس، ٢٢ مارس ٢٠١٨

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أنا أب كل العصور - الحاضر الأبدي. أنا الرضا والأمان الذي تبحثون عنه في العالم ولكنكم لا تستطيعون أن تجدوه أبدًا. أنا الحب الذي تتوقون إليه."

"يا أعزائي، اسمحوا لي بأن أكون حضوراً أكبر في حياتكم - جزء من كل لحظة حاضرة. معظم الناس يلتمسونني فقط في الحالات القصوى - المواقف التي تستدعي مساعدة تتجاوز المساعدة البشرية. أحبكم دائمًا وأنا معكم دائمًا. تعلموا أن تعتمدوا عليّ. هذا هو ما يوجد الأب من أجله. هذه هي الطريقة للخروج من الظلام."

"قريبًا ستعلن الملائكة عن قدوم أورشليم الجديدة. إذا كنتم قريبين مني، فلن تخافوا. ستحيون هذا النصر. سيُكافئ جهدكم."

اقرأ سفر التكوين ٧:١+

ثم قال الرب لنوح، "ادخل إلى الفلك أنت وأهلك لأنني قد رأيت أنك بار أمامى في هذا الجيل."