الأحد، ١٨ مارس ٢٠١٨

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أنا أعرف قلب كل نفس. أنا رب جميع الأمم. أعرف الاختبارات التي يواجهها كل فرد. أرى الأخطاء التي ترتكبها كل روح والانتصارات التي تحققها. الطريق إلى النجاح هو وضع اللحظة الحالية تحت سيادتي. اسمح لي بتولي زمام المبادرة في الوقت الحالي وتوكل المستقبل إليّ. لدي خطة مثالية. لا يهم من يتفق معك."

"أنا خالق السماء والأرض. أحكم على كل أمة سواء اعترفت بي أم لا. لا تستفزني أكثر بلامبالاتك بما أقول وما أريده. عد إلى احترام وصاياي. تسمون أنفسكم 'دولة واحدة تحت الله'. اثبتوا ذلك لي. اسمحوا لي بالتأثير في سياساتكم وقراراتكم. لا تخجل من قول ذلك. أنا لا أريد زيارة الأرض بغضبي لكسب اهتمامكم وولائكم. ارجع إليّ بينما لا يزال هناك وقت."

اقرأ يونان ٣:١٠+

عندما رأى الله ما فعلوا، كيف رجعوا عن طريقهم الشريرة، ندم الله على الشر الذي قال إنه سيفعل بهم؛ ولم يفعله.