الثلاثاء، 31 أكتوبر 2017

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أنا الرب - معطي الحياة. كل ما يمس حياة الشخص – سواء كان جسديًا أو روحيًا أو عاطفيًا هو جزء من تدبيري. كل شيء مُعطى لمجد انتصاري. لا تضيعوا هدايا الروح القدس. لا تبذروا الرخاء المادي. استخدموا قوتكم الجسدية لبناء ملكوتي على الأرض. إذا أُعطيتم قيادة، فاستخدموها لمساعدة الآخرين على معرفتي ومحبتي."

"في العالم، الخداع الذي في القلوب يهدد سلام وأمن العالم. لا تتفاجأوا عندما يعمل أولئك الذين يتفاخرون بالدعم ضدكم في الظلام. غالبًا ما يكون الحق ليس على السطح، بل مخبأً في القلوب. أخرجوا السياسة من المسائل الأخلاقية أو ادفعوا الثمن. أنا لا أبدي تفضيلي لتدبيري على الفساد."

"كونوا متحدين في الطاعة لوصائاي. عندها سأظهر قوة جبروتي وتدبيري الأثمن."

اقرؤوا سفر التثنية 5:29+

يا ليتهم يكون لهم هذا القلب دائمًا، ليخافوني ويحفظون جميع وصاياي، فيكون حالهم وحال أولادهم حسنًا إلى الأبد!