الخميس، ٢٠ يوليو/تموز ٢٠١٧

مرة أخرى، أرى لهيبًا عظيمًا تعودتُ (مورين) أن أعرفه كقلب الله الآب. يقول: "أنا الآن الأزلي الذي من خلاله تُخلق كل لحظة حاضرة. أخبركم بصدق، كل ما يحدث في الطبيعة يعكس خيارات الإرادة الحرة للإنسان. عندما يحترم الإنسان وصاياي حبًا بي، أحترم رفاهيته. إن التجاهل التام لوصاياي يفيض على العالم الطبيعي. عندما يكون الإنسان في وئام مع وصاياي، أكون أنا في وئامه. تبدأ يدي الحمائية بالانسحاب عند وجود العصيان. خذوا مثلاً أيام نوح."

"يجب أن يفهم الإنسان أن كل خياراته تحدث فرقًا ليس فقط في قلبه هو، ولكن أيضًا في العالم من حوله. إن فهم هذا يعني تغيير مسار الأحداث الطبيعية."

اقرأ سفر عاموس ٢:٤-٥+

هكذا قال الرب:

"لثلاثة ذنوب يهوذا،

ولأربعة لا أرجع عن العقوبة؛

لأنهم رفضوا شريعة الرب،

ولم يحفظوا فرائضه،

ولكن أكاذيبهم أضلّتهم،

التي سار عليها آباؤهم.

فأرسل نارًا على يهوذا،

فستأكل حصون القدس."