السبت، ٥ ديسمبر ٢٠١٥

تقول مريم، ملجأ المحبة المقدسة: "المجد ليسوع."

"سبب وجود الكثير من عدم الأمان في العالم اليوم هو أن الشر يختبئ تحت ستار الظلام في القلوب. هذا هو السبب الذي جعل هذه المهمة* موجودة في العالم اليوم - لتغيير القلوب. أي شيء في القلوب يخون المحبة المقدسة ليس من الله، بل من الشر. عندما لا يتعرف الناس على ذلك، يُفتح الباب أمام المزيد من الخطأ."

"الذين يقبلون المحبة المقدسة ويحاولون العيش بها هم بقاياي الأمناء الأطهار. أنتم يا أبنائي الأعزاء الذين تسعون بحكمة إلى طريق الحق، وتبحثون عن الخير مقابل الشر. هذه البقايا المقدسة هي التي تثبت عندما يتعرض إيمانهم للهجوم وتتعرف على الشر كشر. إنها هذه البقايا المقدسة التي لن تخضع لارتباك اليوم."

"أعتمد على هؤلاء الأطهار من بقايا المؤمنين للتأثير في قلوب غير المؤمنين وبالتالي إضعاف قبضة الشيطان على قلب العالم. يجب أن تكونوا يا أبنائي نور الحق في عالم مشوش."

* المهمة المسكونية للمحبة المقدسة والإلهية في نبع ومزار مرانثا.